2017-11-29 • فتوى رقم 87611
اخوة زوجاتهم يغارون من اختهم لما حباها الله من نعم وان وقعت في ازمه عايروا اخوتها بها وشهروا بها حتى يكف ثناء الناس عليها او تسقط من اعينهم وان انعم الله عليها طالبوهم بالمثل واجهدوهم
قررت حينما رات حقدهم عليها الاقتصار وطلبت من اخوتها ان راو شيئا عليها ان يستروه عليها ولم تتجنبهم وتأخذهم بذنب زوجاتهم ولكن طمعا في إرضاء زوجاتهم ما علموا شيئا عنها الا اخبروهم بحجه انهم يروا ان ذلك الصواب
يتبع
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
الأولى الستر.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.