2015-10-28 • فتوى رقم 76218
أنا إن شاء الله من الآن لن أخوض من أمور التكفير ولن أخوض في تكفير فلان وفلان وفلان، أدع أمرهم إلى الله وأسكت، ولا أتكلم في هذا ولا هذا، لا سيما أني موسوس لهذا سأغلق هذا الموضوع إن شاء الله وأنتهي من الخوض فيه بالمرة، فهل تنصحني بذلك وأن أثبت على ما ذكرت لك؟ هل هذا هو الصواب الذي يجب أن أفعله؟ هل تتفق معي فيما كتبت؟
انصحوني وأفدوني ووضحوا لي جزاكم الله خيرا، هل أنا مصيب فيما ذكرت ولا شيء عليَّ؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فهذا هو الصواب، وعليك أن تلتزم فيه.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.