2009-05-24 • فتوى رقم 37572
ماذا كان جواب عائشة رضي الله عنها عندما طلبها صلى الله عليه وسلم؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلم تتردد عائشة ولا أبوها رضي الله عنهما في قبوله صلى الله عليه وسلم.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.