بسم الله الرحمن الرحيم
تبدا القصة من النهاية - حيث إن أبي يعمل مقاولا في إحدي الدول العربية، وكان يستخرج تصاريح العمل للأقارب، وأكثر من 50 شخصا أحضرهم للعمل بدون مقابل، لكن هؤلاء الأشخاص لا يكرهون شيئا أكثر منا، وكان قد أدخل أكثر من شخص معه كشريك له في الربح، لكن بدون عقد، ولكن أحدهم خان الأمانة، وكان يزور في كروت الدوام، وكان إنسانا غير سليم، وهو ترك العمل وبدأ يأخذ عملا لحسابه الخاص، ولم يتحاسب أبي معه، وهو لم يطلب شيئا لأنه يعرف أنه أخذ أكثر من حقه، وبعد ذلك بدأ العمل مع شخص آخر كان قد أدخله أبي شريكا ثالثا، وهو ابن عم الشخص الذي كان يزور الكروت، وهو الذي أمسكه في هذه الطريقة، والآن حصل خلاف شديد بين أبي وهذا الشخص، وترك العمل وبعد ذلك أبي قال: أنا الذي أدخل أي شخص كشريك أو أفسح العلاقة، وقال أبي: أنه ليس له أية حاجة في الفلوس القديمة الخاصة بربح أي مشروع من الزمن الذي كانوا فيه في حالة الشركة، هل أبي في هذا فعل خطأ أم ماذا؟
الرجاء الإفادة، علما بأن الرجل يطالب بالفلوس، وقال أسوف أقرأ عدة سور ياسين في أبي.