2017-11-09 • فتوى رقم 87372
هل عندما الإنسان يعد الله بأن يعمل أمرا معينا في قلبه و دون التلفظ وهذا الأمر يتكرر لي في كافة شؤون الحياة في كل أموري ولا أقوم بتلك الخواطر وأبقى أذنب ضميري وأفكر في الأمر و أنا أعد الله في أمور كثيرة دون التلفظ و أبقى أفكر ماحكم ذلك؟ و شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
لا مسؤولية دون التلفظ.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.