2017-10-20 • فتوى رقم 87120
السلام عليكم هل عندما الإنسان يعد الله بأن يعمل أمرا معينا في قلبه و دون التلفض وهذا الأمر يتكرر لي في كافة شؤون الحياة في كل أموري و لا أقوم بتلك الخواطر و أبقى أذنب ضميري و أفكر في الأمر و أنا أعد الله في أمور كثيرة دون التلفض و أبقى أفكر ماحكم ذلك؟ و شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
إذا لم تتلفظ باليمين فلا إثم في تركها.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.