2017-04-24 • فتوى رقم 84487
أنا أقول: إن كلام الله قديم النوع متجدد الآحاد، وصفاته الفعلية قديمة النوع متجددة الآحاد، فنوع الكلام والأفعال قديم لله لا المعين، وأقلد في ذلك علماء كبار أثق فيهم، فهل عقيدتي صحيحة كافية للنجاة؟ وهل عقيدتي صح لا شيء عليَّ إطلاقا لأني موسوس أخاف الوقوع في كفر أو بدعة، وهل عقيدتي صحيحة أطمئن ولا شيء عليَّ؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
أنصحك بترك التفكير في الموضوع بما أنك من الموسوسين.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.