2017-04-21 • فتوى رقم 84441
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كنت جالسًا وجاء لفظ الطلاق بذهني بدون سبب، وتلفظت غصبًا عنى وبدون إراده بأول حرفين (طا) ولم أكن أقصد زوجتي ولا يوجد نية طلاق، وبعد ذلك تلفظت بإرادتي بأخر حرفين (لق) وكنت أقصد زوجتي ولكن بدون نية طلاق، فهل وقع بذلك طلاقًا؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
لا يمكن الجواب من غير مشافهة ولذلك أنصحك بمراجعة عالم وأخذ الجواب منه.
واسأل الله لكم التوفيق.
والله تعالى أعلم.